الروبوتات الاجتماعية NO FURTHER A MYSTERY

الروبوتات الاجتماعية No Further a Mystery

الروبوتات الاجتماعية No Further a Mystery

Blog Article



يمكن أن تساعد الروبوتات الاجتماعية في عمليات إعادة التأهيل الجسدي والمعرفي، فيمكنها توجيه المرضى من خلال التمرينات ومراقبة التقدم وتقديم الدعم التحفيزي، ويمكن أن تقدم الروبوتات الاجتماعية أيضاً نشاطات تدريبية معرفية تفاعلية لتعزيز الذاكرة والانتباه ومهارات حل المشكلات.

علم الروبوتات هو مجال متعدد التخصصات يتضمن تصميم وبناء وبرمجة واستخدام الروبوتات، الروبوت هو عامل ميكانيكي أو افتراضي يمكن برمجته لأداء المهام باستقلال أو بتوجيه من البشر، وتجمع الروبوتات بين عناصر من مجالات مختلفة مثل الهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي.

الروبوتات الاجتماعية: تواصل الإنسان والذكاء الاصطناعي

إن الروبوتات الاجتماعية هي آلات فيزيائية فهي مصممة من أجل التفاعل معنا نحن البشر كما نفعل مع بعضنا البعض وتتضمن سلوكيات اجتماعية مثل الاستماع والتحدث والتعبير عن المشاعر، تعتمد الروبوتات الاجتماعية على التطورات في كل من الروبوتات الفيزيائية وتكنولوجيا الكلام والسلوك البشري على مدار المائة عام الماضية، وتضع هذه العوامل الروبوتات الاجتماعية بصرف النظر عن كل من روبوتات المحادثة والأفاتار، الذين يمكن أن يدّعوا أنهم اجتماعيون لكن لا يتخذون شكلاً ماديًا وأيضًا من تصنيع الروبوتات، والتي غالبًا ما تكون جسدية ولكنها لا تظهر أي مهارات اجتماعية.

وبالتالي ينبغي لنا التفكير في كيفية تأمين فرص العمل وتطوير مهارات الموارد البشرية لمواجهة هذا التحول.

فلنلق نظرة على بعض التطبيقات المحتملة للروبوتات الاجتماعية في المستقبل.

الموافقة: الحصول على موافقة الأهل أو الأوصياء قبل استخدام الروبوتات مع الأفراد.

تعد الروبوتات الاجتماعية من التطورات الرائدة في مجال التكنولوجيا الحديثة، حيث تجمع بين التفاعل البشري والآلي في عالم متقدم.

الروبوتات للرعاية الاجتماعية هناك العديد من الابتكارات التقنية الناجحة التي تحدث في الخطوط الأمامية للرعاية الاجتماعية، ولكن نور نقص الاستخدام الحالي لكل من التكنولوجيا الطبية والرقمية يعني أن هناك فرصة حقيقية من أجل إطلاق موجة جديدة من الابتكار التي يمكن أن يكون لها تأثير ثوري على كيفية تقديم الرعاية، وكيف يتفاعل المرضى مع المهنيين لإدارة صحتهم ورعايتهم، يمكن للروبوتات والأنظمة المستقلة جنبًا إلى جنب مع الذكاء الاصطناعي والبيانات المتصلة والبنية التحتية الرقمية أن تحدث ثورة في الطريقة التي يتم بها تقديم الرعاية الاجتماعية والطبية لكبار السن والمعاقين.

يمكن استخدام الروبوتات الاجتماعية في مرافق الرعاية الصحية لتقديم الدعم العاطفي والرفقة للمرضى، ويمكنها المساعدة في تمرينات العلاج الطبيعي، وتذكير المرضى بجداول الأدوية، ومراقبة رفاهية المريض من خلال جمع وتحليل العلامات الحيوية.

تأهيل المنظمات للحصول على شهادة اعتماد البنية المؤسسية الوطنية

تدريب الاستجابة العاطفية: تمكّن الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد من ممارسة كيفية الاستجابة لمشاعر الآخرين بشكل مناسب.

إن قدرة الروبوتات الاجتماعية على فهم البشر والتفاعل معهم بشكل طبيعي هي ما جعلها تحظى بشعبية كبيرة في العالم المتقدم.”

قد تكون التقنيات التعلم الآلي مثل الشبكات العصبية الاصطناعية والتعلم نور العميق هي المستخدمة في تدريب الروبوتات الاجتماعية على التعرف على الصور والكلمات والسلوك البشري.

Report this page